الاحـد 15 جمـادى الثانى 1431 هـ 30 مايو 2010 العدد 11506







فضاءات

هجمة عالمثالثية على المتاحف الغربية لاسترداد الآثار المنهوبة
الدول النامية تستفيق مطالبة بآثارها المنهوبة. وقد شهدت السنوات الخمس عشرة الأخيرة فورة طلبات لافتة وجهت لدول غربية لإلزامها بإعادة ما سرقته من دول استعمرتها. وتعتبر الحملة المصرية، واحدة من أقوى هذه الحملات وأبرزها إعلاميا. لكن الصين والمكسيك والبيرو وكوريا الجنوبية، مثلا، تستخدم لاسترداد آثارها وسائل
الموسيقى العربية الأصيلة نجمة مؤتمر في بيروت
تشهد بيروت في الرابع والخامس من شهر يونيو (حزيران)، مؤتمرا له عنوان لافت، وعلى الأرجح مضمون يستحق الاهتمام. فنادرا ما تعقد مؤتمرات في المنطقة العربية، على مستوى رفيع يكون موضوعها الموسيقى العربية الكلاسيكية، ولكن هذه المرة ستكون الموسيقى العربية الأصيلة هي المحور وموضع الاهتمام. وتحت عنوان «قرن من
10 سنوات على رحيل عبد العزيز مشري.. و«ريح الكادي» ما زال عابقا و«جاردينيا» ما زالت تتنفس
بعد عشرة أعوام على رحيله، لا تزال أعمال الروائي السعودي عبد العزيز مشري تمثل علامة فارقة في مسيرة الأدب القصصي والروائي السعودي. وكان المشري الذي رحل في السابع من مايو (أيار) 2000 أحد أكثر الأدباء السعوديين الذين التصقوا بالقرية، مجسدا نبضها في أعماله الأدبية رغم صخب المدينة حوله، كما كان مشري أبرز
المكان والإنسان والهم الاجتماعي في أعمال المشري
* الناقد السعودي الدكتور حسن النعمي، قدم دراسة في «إبداع المشري الراوائي»، قال فيها: «إن أهمية المشري، ليست إلا كونه روائيا وقاصا، وليس شاعرا على وجه التحديد. قد اتهم بالانحياز للرواية والقصة، لكن الحقيقة أن إنسانية المشري وغيريته، لا تتفق مع الشعر، بل الرواية أولا والقصة القصيرة ثانيا، هي التي يمكن
المثقفون والاغتيالات عبر العصور
لو سألني أحدهم ما هو أجمل وسام يمكن أن يضعه المثقف على صدره لأجبته على الفور ودون أي تردد: أن يكون مرشحا للاغتيال. ولو عاد وسألني عن أعظم جائزة هل هي نوبل مثلا؟ لأجبته: لا نوبل ولا سواها.. أن يكون في الدائرة الحمراء للخطر. عندما قرأت تاريخ المفكرين الذين غيروا وجه التاريخ أو ساهموا في تقدم البشرية
سلوى بكر: الرواية وسيلة معرفة وأقرأ التاريخ لرصد المسكوت عنه
روافد كثيرة صبت كلها في مجرى سلوى بكر القصصي، فهي دارسة لإدارة الأعمال، وحاصلة على ليسانس نقد مسرحي، وخلال عملها كمفتشة تموين لفترة زمنية قرأت وجوه البشر وعاداتهم، مثلما قرأت آلاف الكتب عبر رحلة عشقها الطويلة مع الأدب، وهي رحلة أنتجت سبع روايات لها عوالمها الخاصة، منها «البشموري»، و« كوكو سودان بكباشي»،
«الرجل ذو البدلة البيضاء».. مرثية شجية لعصر اليهود الذهبي في القاهرة
بعد ما يزيد على أربعة عقود تذكرت «لوسيت لينيادو» صرخات أبيها على سطح الباخرة ماسيليا، وهي تخطو مبتعدة عن ميناء الإسكندرية، باتجاه الشتات، مثله مثل الآلاف من أبناء الطائفة اليهودية الذين تركوا مصر، فردوسهم المفقود، بعد سنوات من النعيم. صرخ «ليون» أو «الرجل ذو البدلة البيضاء الشركسكين» كما سمته المذكرات،
رواية أخرى تضاف إلى منجز أدب السجون
لا يعرف القارئ العربي الكثير عن الأدب الكردي، خصوصا الرواية، بسبب قلة الترجمات، فحركة الترجمة إلى اللغة العربية تذهب نحو مناطق لغوية معروفة ومكرسة وبعيدة في أغلب الأحيان، كالإنجليزية، والفرنسية، والإسبانية، والألمانية، وغيرها من اللغات العالمية. ويتحمل الأدباء والمترجمون الأكراد، الذين يجيدون اللغة
مطالعة «مقربة» في صور الأدباء الشخصية
هناك مجموعة من أدباء الاتحاد يظهرون في صورهم الشخصية محملقين في الأفق الأبعد، أو يضعون أصابعهم على أصداغهم يستنطقونها، أو يبدون سعداء مثل الأطفال في زواياهم التي احتلوها واستعمروها بقوة النفوذ طامحين إلى الخلود فيها، وقد تجد بعضهم يقول شيئا بأصابعه (الحركة كلام باليد في الصورة المسكينة التي لا تظهر
مواضيع نشرت سابقا
باريس ترصد ميزانية ضخمة لمواجهة شراهة «غوغل»
حلول مبتكرة ضد الانعزال والفردية في المجتمع الأميركي
السعودية: جولة جديدة في معركة القرصنة.. القضاء والتعويض
إضاءات على التقرير العربي الثاني للتنمية الثقافية
لماذا دخلت المسلسلات التركية طور الخمود؟
اسحب مظروفا في «السوبر ماركت» تربح كتيّبا طوال أسبوعين
المشهد الثقافي السعودي: مفهوم «الآخر» ما زال ملتبسا
منارات العرب في الخارج
ما رآه وشاهده الزركلي
«تسونامي» الأغنية الرياضية الجديدة يغرق الجزائر